علاقه ماسويه محرمه انتهت بالقتل
كثرت المقابلات بينهم وقاموا بممارسة الحرام كثيرا فى شقته وكانت تذهب اليه كثيرا فى غياب زوجته وفي اخر مره قامت بزيارته سمعا صوت الباب يترك عليه اطفاله وزوجته انتابتهم حاله من الزعر والخوف ففجاءه وبدون اى مبرر وجه الزوج ضربات على راس عشيقته كانت ان تودى بها الى الموت فاخذت بالصراخ وهو يضع يده على فمها لكى لا يسمعها احد فاغمى عليها من شدة الضربات فاخذها ووضعها تحت السرير وهو مرتبك جدا فتح الباب لاطفاله وزوجته وهو يظهر عليه اثار الدهشه والرعب وعدم الاطمئنان فلم تضع الزوجه فى بالها هذا الكلام وقامت بتحضير الاكل لزوجها والاطفال فاخذ الزوج يفكر كيف يخرج من هذا الماذق فسول له شيطانه ان يختلق مشكله بينه وبين زوجته فافتعل مشكله فعلا وقامت الزوجه باخذ ملابسها واولادها معها وقام هو بالذهاب لاتمام جريمته حيث ان عشيقته قد افاقت من الاغماء فقام بخنقها بايشارب حتى ماتت واخذ يضربها على راسها حتى سال دمها كله وقام باخذها وحفر لها حفره لكى يدفنها بجانب البيت فعادت ابنته للبيت وكانت قد نست اشياء فقد اتت لاحضارها فرات والدها وهو فى هذا المازق الكبير فصرخت والتم الجيران وقاموا باخبار الشرطه وهكذا انتهت العلاقه المحرمه.
كثرت المقابلات بينهم وقاموا بممارسة الحرام كثيرا فى شقته وكانت تذهب اليه كثيرا فى غياب زوجته وفي اخر مره قامت بزيارته سمعا صوت الباب يترك عليه اطفاله وزوجته انتابتهم حاله من الزعر والخوف ففجاءه وبدون اى مبرر وجه الزوج ضربات على راس عشيقته كانت ان تودى بها الى الموت فاخذت بالصراخ وهو يضع يده على فمها لكى لا يسمعها احد فاغمى عليها من شدة الضربات فاخذها ووضعها تحت السرير وهو مرتبك جدا فتح الباب لاطفاله وزوجته وهو يظهر عليه اثار الدهشه والرعب وعدم الاطمئنان فلم تضع الزوجه فى بالها هذا الكلام وقامت بتحضير الاكل لزوجها والاطفال فاخذ الزوج يفكر كيف يخرج من هذا الماذق فسول له شيطانه ان يختلق مشكله بينه وبين زوجته فافتعل مشكله فعلا وقامت الزوجه باخذ ملابسها واولادها معها وقام هو بالذهاب لاتمام جريمته حيث ان عشيقته قد افاقت من الاغماء فقام بخنقها بايشارب حتى ماتت واخذ يضربها على راسها حتى سال دمها كله وقام باخذها وحفر لها حفره لكى يدفنها بجانب البيت فعادت ابنته للبيت وكانت قد نست اشياء فقد اتت لاحضارها فرات والدها وهو فى هذا المازق الكبير فصرخت والتم الجيران وقاموا باخبار الشرطه وهكذا انتهت العلاقه المحرمه.
0 التعليقات :
إرسال تعليق